تقديم أمثلة ناجحة لتعزيز ثقته: يمكن تذكيره بالمواقف التي اتخذ فيها قرارات صحيحة سابقًا، مما يجعله يدرك أنه قادر على اتخاذ خيارات جيدة بنفسه.
وهذه الشخصيّة غير مقبولة على الإطلاق لأنه لا يقف عند حد ادعائهِ المعرفة، بل يتعداها إلى رحلة تَسفيه معرفة الآخرين، لإثبات أنّه أفضل منهم.
المنافق يمتدحك في وجودك، ولكنّه من وراء ظهرك يطعنك طعنات خطيرة، يُشيع المذمة في غيابك، ولكن معك يَظهر لك صديقًا حميمًا، وهو لا يتورّع أن يؤلف عليك قصصًا كاذبة، ينشرها بهدف الإساءة إليك.
يلاحظ الناس في هذه الشخصية التكبُّر والغطرسة على الناس؛ لأنه يعتبر نفسه أفضل من الناس؛ فيتعامل بأسلوب فظ مع مَن حوله؛ فيعيش حياته ويرى أنّه أفضل الناس وأحسنهم.
بمرور الوقت، ومع بناء الثقة، سيبدأ في التعبير عن مشاعره بشكل أكثر وضوحًا.
اشتركي مجاناً شكراً لاشتراكك، ستصل آخر المقالات قريباً إلى بريدك الإلكتروني تابعونا هل لديك نصيحة لنا ؟ دعنا نعرف لديك شغف الكتابة؟ شارك مقالاتك على منصة جليس الان ليالينا هي جزء من عائلة مجموعة حاوي الإعلامية
إذا كنتِ مضطرة للتعامل مع الرجل النرجسي فعليكِ أن تدرسي قراراته بعناية، إذا كان أحدها يؤثر عليكِ بشكل مباشر فهنا عليكِ وضع خطوط حمراء يُمنع تجاوزها أو توضيح الأمور المهمة بالنسبة لكِ حتى لا يأخذها باستخفاف أصعب شخصيات الرجال وتهاون.
تقبلي طبيعته العفوية والتلقائية: نظرًا لأنه لا يخطط دائمًا للأمور بشكل دقيق، فقد يقوم باتخاذ قرارات مفاجئة أو يغير خططه في اللحظة الأخيرة. من المهم التعامل مع هذا الجانب من شخصيته بمرونة وتفهم.
رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي تعلن تفاصيل الخطة التشغيلية لموسم رمضان
تقديم الدعم النفسي والتشجيع المستمر: يحتاج الرجل المتردد إلى شريك أو شخص داعم يساعده على بناء ثقته بنفسه.
استخدام الحوار الذكي والإقناع التدريجي: لا يمكن تغيير رأي الرجل المسيطر عن طريق المواجهة المباشرة، بل من الأفضل استخدام أسلوب الحوار الذكي وإعطائه الفرصة للتفكير في وجهة النظر الأخرى.
دائم اللوم والانتقاد للقريبين منه؛ بل على كلّ مَن حوله على أيّ فعل يحدث لهم؛ حتى وإن لم يكن هو صاحب القرار.
لا يهتم الرجل نور الامارات الشهواني إلى حاجات المرأة في أثناء العلاقة الحميمة، ويتجاهل رغباتها وشعورها، فهو بطبعه أناني وذلك لأنه يسعى إلى تلبية رغباته الجسدية بالدرجة الأولى.
ومن الناقدين الباحثون عن الأخطاء، وهؤلاء كثيرون، فالباحث عن الأخطاء، يهوى أن يكتشف أخطاء من يتعامل معهُ، بل يهوى أن ينبش في القديم لعلّهُ يجد أخطاء يتحدّث عنها، ويُبالغ فيها.